من أعجب ما تقرأونه وترونه في كتابات وأفلام وأعمال وأقوال الملحدين والعلمانيين العرب باعتبارهم (النخبة) (المثقفة) (النهضوية) (التنويرية) هو أنه لا يصير الواحد فيهم معتبرا وله قيمة ووزن إلا من بعد أن يلحس أقدام أسياده في إسرائيل (اليهود) أو كل من أذاق المسلمين سوء العذاب من الحملات والاستعمار (مثل فرنسا كمثال) !
في الصورتين التاليتين سنرى (بعض) ما كتبه المؤرخ الجبرتي عند دخول الاستعمار للمسجد الأزهر وما فعل فيه وبه وبالمسلمين آنذاك !! وذلك في كتابه (تاريخ عجائب الآثار في التراجمو الأخبار 2-221) ويمكن مطالعته من المكتبة الشاملة من الرابط التالي :
أو من الرابط التالي من الفيسبوك :
هذا بالنسبة لملحدين وعلمانيين مصر - وأما بالنسبة لملحدين وعلمانيين الجزائر - فهم مثلهم لا يفرقون عنهم في شيء .. حيث ذهبوا ليشاركوا فرنسا في عيدها الوطني وهي التي قتلت منهم بمئات الآلاف !! وكانوا يتخذون من رؤوس القتلى المسلمين (سوفينير) وكما في الصورة الثانية
الإلحاد والعلمانية دين الشياطين لمحاربة دين الله ..

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق