وذلك بعد خبر انضمام إسرائيلية عربية الأصل إلى الجيش الصهيوني ، بل ويفضح التعاون النصراني الأوروبي والفاتيكاني مع اليهود في زيادة أراضيهم المحتلة .. ومعلوم أن الدروز هي فرقة كافرة من المسلمين لا يحل الزواج منهم ولا دفنهم مع المسلمين وهم (الفاطميين والصواب : العبيديين) الباطنيين الذين طردهم صلاح الدين الأيوبي من مصر وطهرها منهم قبل أن يخطو خطوة واحدة للجهاد - فانتقلوا للشام وتسموا بالدروز ، وهم من أقوى أيدي التنكيل بالمسلمين اليوم في سوريا بشار وفي جيش إسرائيل بالتطوع فيه. ومن عقائدهم أن الله يحل في بشر معينين ثم يعبدون هؤلاء البشر ولا يصلون كصلاتنا ووضوءهم هو كلمات يقولونها ولا يحضرون صلوات الجمع ولا مساجد لهم إلى آخر ذلك من الكفريات .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق