حيث بعد أن كتبنا في صفحتنا بالأمس أننا سنبدأ في نشر إجابات نموذجية على أشهر الأسئلة والشبهات : راسلنا أحد الملحدين @Hamza Elkrad كما في الصورة المرفقة بقوله :
(( حقيقة الملحدين و العلمانيين العرب ...كأنك أمسكتنا ننكح البهائم ..أستفيقو من غيبوبتكم يا عباد الحجر هاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاها ))
ولا نعرف الصراحة : هل معنى كلامه أعلاه أن نكاحه للبهائم هو شيء مقزز ومنفر لا يليق بالملحد ؟
فإذا كان ذلك كذلك : فإننا نعيب عليه هذا الإلحاد العربي الضعيف التافه الذي يجعله يتبرأ من (حيوانيته) !!! أين أمجاد الملحدين يا رجل ؟ أين اعترافات الملحدين أنهم حيوانات بالتطور وعلى ذلك فلا إشكال من جماع الحيوانات يا حيوان :) ؟
هذا الفيديو قد ينشط ذاكرتك التطورية :
حيث يقول الملحد بيتر سينغر Peter Singer برفسور بجامعة بريستون التطوري : بما أننا (أي الملحدين المعترفين بالتطور) حيوانات (ما شاء الله كل واحد وقدره) : فلا يجب أن يكون هناك عقاب للبهيمية (Bestiality وهي ممارسة الجنس مع الحيونات) : رابط اليوتيوب :
https://www.youtube.com/watch?v=2pG01ASbgyM&hd=1
أو أنقل لك من كتابه (تحرير الحيوان Animal Liberation) مطالبته بعدم منع (البهيمية) إلا لو كان فيها عنف (يعني بشويش يا ملحد يا حيوان)
Humans and animals can have "mutually satisfying" sexual relationships. Bestiality should remain illegal if it involves cruelty, but otherwise is no cause for shock or horror
وتفسير ذلك عنده أن الملحدين (حيوانات) ! أو الأكثر دقة الملحدين هم قردة عليا
We are animals, indeed more specifically, we are great apes.
الرابط للتعريف أكثر بهذه النظرة الإلحادية (الممتازة) :
http://fixedreference.org/en/20040424/wikipedia/Peter_Singer
وعلى هذا الفهم هناك شيوع للـ (بهيمية) في دول أوروبا وأمريكا وعدم تجريمها ، وذلك كما جرى من سنوات في ألمانيا علنا ورسميا :
Bestiality brothels are 'spreading through Germany' warns campaigner as abusers turn to sex with animals as 'lifestyle choice'
الرابط من جريدة ديلي ميل 1 يوليو 2013
http://www.dailymail.co.uk/news/article-2352779/Bestiality-brothels-spreading-Germany-campaigner-claims-abusers-sex-animals-lifestyle-choice.html
ولذلك... فلا يستعجل الملحدون والعلمانيون كشف فضائح مذهبهم التي يخفونها عن العرب حتى لا ينفروا منهم ويستقذروا حقيقتهم - فلا زال أمامنا مئات الأخبار التي ستنزع الهالة (الإنسانية) (الرحيمة) (العاقلة) (العلمية) (المحايدة) (المتمدنة) عن الإلحاد والعلمانية لدى الغربيين والعرب على السواء ، ولنضرب بعضكم ببعض :)
سلاما - وشكرا على الرسالة الخاصة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق