الثلاثاء، 29 يوليو 2014

113# المواطن الملحد - انعدام المسؤولية - ينشر الزنا والموت في سبيل قضاء شهوته


شهادة شخصية من الأستاذ (طارق منينة - ابن الشاطيء) هولندا صاحب كتاب :
(أقطاب العلمانية في العالم العربي والإسلامي) - منقول من مشاركة له بمنتدى التوحيد في موضوع :

(هل الأخلاق في دول الغرب أفضل منها في بلادنا؟) بتصرف يسير :

صورة: ‏113#
المواطن الملحد - انعدام المسؤولية - ينشر الزنا والموت في سبيل قضاء شهوته

شهادة شخصية من الأستاذ (طارق منينة - ابن الشاطيء) هولندا صاحب كتاب :
(أقطاب العلمانية في العالم العربي والإسلامي) - منقول من مشاركة له بمنتدى التوحيد في موضوع :

(هل الأخلاق في دول الغرب أفضل منها في بلادنا؟) بتصرف يسير :

" وصل الأمر أيها الإخوة أن أقسام في بعض بيوت العجزة والمسنين هي خاصة بمرضى  الإيدز، فقد ازدحمت المصحات بمرضى الإيدز وإلا: فما السبب في سكنى هؤلاء ومعالجتهم في بيوت العجزة وهي خاصة بكبار السن جدا؟ وأقول ذلك عن خبرة شخصية لأنني عملت في قسم من هذه الأقسام لمدة2 سنة! وتعاملت مع المرضى وكنت قريبا جدا منهم ومن نفسياتهم وبعض أقاربهم، 

وكان أحد المرضى شابا في ال40 من العمر يسب الإسلام كثيرا عندما يراني، وكنت أعامله معاملة طيبة وأقول له إن الذي تسبه هو الذي منحك روحا وجسدا وحياة ولسانا، كان هذا الرجل  -وهنا المفاجأة- يذهب إلى شوارع الجنس (وهي ليلا مزدحمة جدا!) شارع مفتوح للجميع لممارسة الجنس بمبلغ قليل! 

إنه يعلم أنه يحمل الإيدز ويعلم أنه يعالج منه، ويعلم أنه يذهب ليمارس الجنس المعروض في بترينات زجاجية أو شرفات أرضية للمشاهدة، ويعلم أنه سيمنح بركة الجنس والإيدز لمن تمارس معه الجنس، ثم من يمارس معها بعد ذلك!! 

الحرية طبعا موضوع مطروح هنا، فهو حر في الخروج والدخول إلى بيت المسنين، ولا أحد يمنعه من الذهاب، ولا قانون يمنعه، ولا يمكن أن يفتشه مخبر مثلا عن وجود واقي ذكري للاستخدام أم لا، ولا أحد يعرف نفسية الرجل، وكان يذهب ويقول لي أنا ذاهب أتمتع، وكنت أقول له: ألا تعلم ما تفعل؟ فيسب ويذهب " !!‏

" وصل الأمر أيها الإخوة أن أقسام في بعض بيوت العجزة والمسنين هي خاصة بمرضى الإيدز، فقد ازدحمت المصحات بمرضى الإيدز وإلا: فما السبب في سكنى هؤلاء ومعالجتهم في بيوت العجزة وهي خاصة بكبار السن جدا؟ وأقول ذلك عن خبرة شخصية لأنني عملت في قسم من هذه الأقسام لمدة2 سنة! وتعاملت مع المرضى وكنت قريبا جدا منهم ومن نفسياتهم وبعض أقاربهم، 

وكان أحد المرضى شابا في ال40 من العمر يسب الإسلام كثيرا عندما يراني، وكنت أعامله معاملة طيبة وأقول له إن الذي تسبه هو الذي منحك روحا وجسدا وحياة ولسانا، كان هذا الرجل -وهنا المفاجأة- يذهب إلى شوارع الجنس (وهي ليلا مزدحمة جدا!) شارع مفتوح للجميع لممارسة الجنس بمبلغ قليل! 

إنه يعلم أنه يحمل الإيدز ويعلم أنه يعالج منه، ويعلم أنه يذهب ليمارس الجنس المعروض في بترينات زجاجية أو شرفات أرضية للمشاهدة، ويعلم أنه سيمنح بركة الجنس والإيدز لمن تمارس معه الجنس، ثم من يمارس معها بعد ذلك!! 

الحرية طبعا موضوع مطروح هنا، فهو حر في الخروج والدخول إلى بيت المسنين، ولا أحد يمنعه من الذهاب، ولا قانون يمنعه، ولا يمكن أن يفتشه مخبر مثلا عن وجود واقي ذكري للاستخدام أم لا، ولا أحد يعرف نفسية الرجل، وكان يذهب ويقول لي أنا ذاهب أتمتع، وكنت أقول له: ألا تعلم ما تفعل؟ فيسب ويذهب " !!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق